استطاع فرفش ان يقتحم موقع تصوير فيلم كابتن هيما (بطولة تامر حسنى الجديد) وفي مدينة الفيوم وبرغم انه تم منع دخول الصحفيين وكاميرات التصوير موقع تصوير الفيلم عقب بدأ العمل به بأستوديو مصرالا ان فرفش نجح فى تحطيم حاجز السرية.
يناقش الفيلم مشكلات المراهقة عند الفتيات من خلال شقيقة إبراهيموتقوم زينة ببطولة الفيلم بدلا من الفنانات اللاتي تم ترشيحهن من قبل وهن نور اللبنانية والتي تم الاتفاق معها بعد استبعاد مي عز الدين ثم اعتذار غادة عادل إلا انه تم ترشيح زينه بشكل سري وبررت الشركة المنتجة هذه السرية لعدة أسباب، منها ان زينه مرتبطة بتعاقد مع وائل عبد الله ومن ثم فأن الإعلان عن اسمها كما قالوا مؤكد كان سيثير أزمة واسعة النطاق بين التحالف الثلاثي والشركة العربية ولهذا تقرر عدم الإفصاح عن اسمها قبل بدأ التصوير.
المفاجأة التي تم كشف النقاب عنها أن الاتفاق تم مع زينه قبل بدء التصوير بأكثر من شهر إلا انه تم التنبيه عليها بعدم الحديث لأي وسيلة إعلامية وهو ما حدث منها بالفعل.
وتتناول فكرة الفيلم التى نجح فرفش فى الوصول اليها مشكلة الوحدة بين المسلمين والمسيحين فى مصر ونفي وجود اى فتنة طائفية من خلال العلاقة بين "إبراهيم" تامر حسني و"ملاك" أحمد راتب الذي يعتبر صديقه ومستشاره ويسانده في الأزمات، وهو أكثر الشخصيات تسامحاً في الفيلم، مع ملاحظة ان فيلم "كابتن هيما" مكتوب قبل فيلم "حسن ومرقص" بطولة عادل امام بعام كامل حتى لا يتهم مؤلف فيلم كابتن هيما بانه اقتبس الفكرة من حسن ومرقص ولان المؤلف احمد عبد الفتاح لا يعرف الكثير عن الطقوس المسيحية وصلواتها، فقد استعان مع المخرج برجال دين مسيحي لضبط الأحداث وظهورها مطابقة للواقع، كما تدور أحداث الفيلم في منطقة الحسين المعروفة بأنها منطقة إسلامية، ومع ذلك يعيش فيها المسلمون والمسيحيون سوياً دون أي فارق.
الفيلم يناقش أيضاً مشكلات المراهقة عند الفتيات من خلال شقيقة "إبراهيم" التي يتولي تربيتها بعد وفاة والديه وتقدم دورها "ميار الغيطي" ومن المقرر أن يغني تامر حسني 3 أغنيات في الفيلم كتب إحداها وانتهى من تسجيلها، و الفيلم إنتاج مشترك بين شركتي "فري ميوزيك" و"العربية". فرفش وكما ذكرنا سابقا كان فى موقع تصوير الفيلم
يناقش الفيلم مشكلات المراهقة عند الفتيات من خلال شقيقة إبراهيموتقوم زينة ببطولة الفيلم بدلا من الفنانات اللاتي تم ترشيحهن من قبل وهن نور اللبنانية والتي تم الاتفاق معها بعد استبعاد مي عز الدين ثم اعتذار غادة عادل إلا انه تم ترشيح زينه بشكل سري وبررت الشركة المنتجة هذه السرية لعدة أسباب، منها ان زينه مرتبطة بتعاقد مع وائل عبد الله ومن ثم فأن الإعلان عن اسمها كما قالوا مؤكد كان سيثير أزمة واسعة النطاق بين التحالف الثلاثي والشركة العربية ولهذا تقرر عدم الإفصاح عن اسمها قبل بدأ التصوير.
المفاجأة التي تم كشف النقاب عنها أن الاتفاق تم مع زينه قبل بدء التصوير بأكثر من شهر إلا انه تم التنبيه عليها بعدم الحديث لأي وسيلة إعلامية وهو ما حدث منها بالفعل.
وتتناول فكرة الفيلم التى نجح فرفش فى الوصول اليها مشكلة الوحدة بين المسلمين والمسيحين فى مصر ونفي وجود اى فتنة طائفية من خلال العلاقة بين "إبراهيم" تامر حسني و"ملاك" أحمد راتب الذي يعتبر صديقه ومستشاره ويسانده في الأزمات، وهو أكثر الشخصيات تسامحاً في الفيلم، مع ملاحظة ان فيلم "كابتن هيما" مكتوب قبل فيلم "حسن ومرقص" بطولة عادل امام بعام كامل حتى لا يتهم مؤلف فيلم كابتن هيما بانه اقتبس الفكرة من حسن ومرقص ولان المؤلف احمد عبد الفتاح لا يعرف الكثير عن الطقوس المسيحية وصلواتها، فقد استعان مع المخرج برجال دين مسيحي لضبط الأحداث وظهورها مطابقة للواقع، كما تدور أحداث الفيلم في منطقة الحسين المعروفة بأنها منطقة إسلامية، ومع ذلك يعيش فيها المسلمون والمسيحيون سوياً دون أي فارق.
الفيلم يناقش أيضاً مشكلات المراهقة عند الفتيات من خلال شقيقة "إبراهيم" التي يتولي تربيتها بعد وفاة والديه وتقدم دورها "ميار الغيطي" ومن المقرر أن يغني تامر حسني 3 أغنيات في الفيلم كتب إحداها وانتهى من تسجيلها، و الفيلم إنتاج مشترك بين شركتي "فري ميوزيك" و"العربية". فرفش وكما ذكرنا سابقا كان فى موقع تصوير الفيلم