ـ ـ تقع عند التقاء النيل مع البحر الأبيض المتوسط شرق مدينة الاسكندرية التى تبعد عنها حوالى 65 كم كما تبعد عاصمة البحيرة ـ دمنهور ـ بحوالى 55 كم والطرق اليها تحفه الحدائق والبساتين واشجار النخيل والموالح على الجانبين ـ ـ ـ لذا سميت رشيد مدينة المليون نخلة ـ وهى فى ايجاز مدينة التاريخ وزهرة النيل ـ وتعتبر رشيد متحفا كبيرا للعمارة الاسلامية ويتجلى ذلك فى بيوتها ومساجدها الأثرية ـ وقد قدمت رشيد للعام مفتاح حضارة انسانية فى صورة حجر رشيد الذى كشف عن اسرار اللغة المصرية القديمة ـ كما لرشيد تاريخ حافل بالبطولات فى مقاومة الغزاة ورد جحافل العدوان عن ارض مصر 0
المنازل هى :ـ
محارم بالقرن 12هـ / 18 م
علوان بالقرن 12هـ / 18 م
طبق بالقرن 13هـ / 19 م
التوقاتلى بالقرن 13هـ / 19 م
مكى1121هـ / 1709 م
البقرولى1131هـ / 1718 م
الميزونى1153هـ / 1740 م
عصفور 1168هـ / 1754 م
الأمصيلى 1223هـ/1808م
حسيبة غزال1223هـ/1808م
عرب كلى بالقرن 12هـ / 18 م
المناديلى بالقرن 12هـ / 18 م
ثابت بالقرن 12هـ / 18 م
القناديلى بالقرن 12هـ / 18 م
جلال بالقرن 12هـ / 18 م
رمضان بالقرن 12هـ / 18 م
فرحات بالقرن 12هـ / 18 م
أبوهم بالقرن 12هـ / 18 م
كوهية بالقرن 12هـ / 18 م
بسيونى بالقرن 12هـ / 18 م
الجمل بالقرن 12هـ / 18 م -------------------------------------------------------------
المنازل هى :ـ
محارم بالقرن 12هـ / 18 م
علوان بالقرن 12هـ / 18 م
طبق بالقرن 13هـ / 19 م
التوقاتلى بالقرن 13هـ / 19 م
مكى1121هـ / 1709 م
البقرولى1131هـ / 1718 م
الميزونى1153هـ / 1740 م
عصفور 1168هـ / 1754 م
الأمصيلى 1223هـ/1808م
حسيبة غزال1223هـ/1808م
عرب كلى بالقرن 12هـ / 18 م
المناديلى بالقرن 12هـ / 18 م
ثابت بالقرن 12هـ / 18 م
القناديلى بالقرن 12هـ / 18 م
جلال بالقرن 12هـ / 18 م
رمضان بالقرن 12هـ / 18 م
فرحات بالقرن 12هـ / 18 م
أبوهم بالقرن 12هـ / 18 م
كوهية بالقرن 12هـ / 18 م
بسيونى بالقرن 12هـ / 18 م
الجمل بالقرن 12هـ / 18 م -------------------------------------------------------------
تقع مدينة رشيد عند التقاء فرع النيل المسمى باسمها والبحر المتوسط ويرجع الاسم إلى الأصل الفرعوني رخيت والذى تحول إلى رشيت فى العصر القبطى .
وتعتبر المدينة متحفاً للعمارة الإسلامية و لها المكانة الثانية بعد القاهرة من حيث عدد المساجد والمنازل الآثرية التى تعود إلى العصرين المملوكى والعثمانى ما يعكس مكانتها على الخريطة السياسية المصرية آنذاك تماماً كما كانت فى العصر الفرعونى فهى التى وجد بها حجر رشيد الذى أمكن بفضله حل رموز اللغة المصرية القديمة ، و الذى يعود تاريخه الى عام 196 ق.م و هو حجر من البازلت الأسود مسجل عليه محضر تنصيب الكهنة الملك بطليموس الخامس والاعتراف به ملكاً على البلاد .
ولرشيد تاريخها النضالى العظيم الذى غيًّر وبلا أدنى مبالغة وجه التاريخ المصرى بالكامل فلولا انتصارها على الحملة الإنجليزية فى 1807 لانتهى حكم محمد على باشا بانى مصر الحديثة ...
رشيد فى صور :
[size=9] [/size]
[size=9][/size]