يواصل المصمم ايلي صعب تحليقه في فضاء الاناقة، ويقدم للمرأة العصرية تشكيلته الجديدة لموسم خريف وشتاء 2008 – 2009، هذه التشكيلة تنضم الى باقة الاعمال التي يبتكرها صعب لتكون العنوان التالي لجمال الانوثة.
المجموعة الجديدة لفتت الانتباه، كسابقاتها، وهذه المرة تميزت اعمال المصمم بقدرات ابتكارية جديدة، ان لجهة الاشكال التي اختارها أو لجهة الالوان التي اتبعها. فقد كانت الفساتين موزعة على اشكال مختلفة: الفستان الضيق الذي يبرز مفاتن الجسد، والفستان الواسع قليلا الذي يساهم في بناء حركية للجسد والفستان الواسع الذي يحرك الشكل ويدفعه باتجاه مختلف ومنوع يرسم حضوره عند مفاصل الجسد. بالاضافة الى ابتكارات في الاطراف وفي وسط كل فستان والاعتماد على اشكال داخل المساحة الاخيرة من الفستان. كذلك قدم صعب فساتين طويلة واخرى قصيرة تحاكي كل جسد حسب حجمه وايقاعه الذي يتحرك فيه. ايضا اعطى لكل فستان هوية في الشكل، اذ بدت اغلب الفساتين منحازة الى خصوصية معينة، فلا يمكن اعتماد هذا الفستان مكان سواه، وهذا ما اعطى هذه الاعمال فرادة لافتة.
اما الالوان فكانت مدروسة ومأخوذة من داخل الشكل، كأن الشكل لا يكتمل الا باللون، واذا حاول المتابع تغيير اللون لهذا الفستان أو ذاك فان الامر يختلف كثيرا. الوان متدرجة حالكة باهرة داكنة واضحة: من الاسود الى الرمادي الى الزهري الى السومون الى الكحلي والازرق والبني الفاتح وسواها من الالوان، تعانقت وانجدلت على اقمشة الحرير والتفتا والاورغانزا والموسلين فكانت الصورة في ابهى جمالها.
ازياء جديدة من ايلي صعب الى المرأة، ازياء تخاطب الجمال ولا تتركه يخرج من زينته الساحرة، انها ازياء ترسم الخيال وتحوله الى واقع سحري.
المجموعة الجديدة لفتت الانتباه، كسابقاتها، وهذه المرة تميزت اعمال المصمم بقدرات ابتكارية جديدة، ان لجهة الاشكال التي اختارها أو لجهة الالوان التي اتبعها. فقد كانت الفساتين موزعة على اشكال مختلفة: الفستان الضيق الذي يبرز مفاتن الجسد، والفستان الواسع قليلا الذي يساهم في بناء حركية للجسد والفستان الواسع الذي يحرك الشكل ويدفعه باتجاه مختلف ومنوع يرسم حضوره عند مفاصل الجسد. بالاضافة الى ابتكارات في الاطراف وفي وسط كل فستان والاعتماد على اشكال داخل المساحة الاخيرة من الفستان. كذلك قدم صعب فساتين طويلة واخرى قصيرة تحاكي كل جسد حسب حجمه وايقاعه الذي يتحرك فيه. ايضا اعطى لكل فستان هوية في الشكل، اذ بدت اغلب الفساتين منحازة الى خصوصية معينة، فلا يمكن اعتماد هذا الفستان مكان سواه، وهذا ما اعطى هذه الاعمال فرادة لافتة.
اما الالوان فكانت مدروسة ومأخوذة من داخل الشكل، كأن الشكل لا يكتمل الا باللون، واذا حاول المتابع تغيير اللون لهذا الفستان أو ذاك فان الامر يختلف كثيرا. الوان متدرجة حالكة باهرة داكنة واضحة: من الاسود الى الرمادي الى الزهري الى السومون الى الكحلي والازرق والبني الفاتح وسواها من الالوان، تعانقت وانجدلت على اقمشة الحرير والتفتا والاورغانزا والموسلين فكانت الصورة في ابهى جمالها.
ازياء جديدة من ايلي صعب الى المرأة، ازياء تخاطب الجمال ولا تتركه يخرج من زينته الساحرة، انها ازياء ترسم الخيال وتحوله الى واقع سحري.